تتقدم مديرية التربية والتعليم للواء المزار الجنوبي ممثلة بمديرها السيد احمد الحطيبات بالشكر الجزيل وعظيم الإمتنان لكل العاملين والمساندين والداعمين لامتحان الثانوية العامة لعام ٢٠١٨/ ٢٠١٩
ونخص بالذكر مدير الشؤون التعليمية والفنية ومدير الشؤون الادارية والمالية ورئيس قسم الرقابة وقسم الإمتحانات برئيسه واعضائه على حسن التنظبم والمتابعة والتواصل المستمر والدؤوب مع جميع العاملين من اجل توفير كل سبل الدعم اللازم لانجاح هذا الواجب الوطني .
ولا ننسى الحلقة الرئيسة وصمام الامان بين الجميع وهم رؤساء القاعات والمساعدين والمراقبين فهم خط الدفاع الاول لحماية الامتحان وهم من يقع على كاهلهم الحمل الاكبر في انجاح سير الامتحان وهم على قدر عال من الكفاءة والقدرة على ادارته وتوجيهه في الطريق القويم واعطاء الفرص العادلة بين الطلاب للحصول على كل ذي حقه ليجني كل منهم ثماره بقدر ما اعطى من غرس ، وفد كانوا على قدر المسؤوليه التي اسندت إليهم واظهروا مثال المعلم الاردني الحقيقي كما هو معهود عنه من الجدية في العمل والإصرار على تحقيق النجاح .
كما وانها تقدر وتجل لعمل جميع اللجان من الوزارة والمديرية وديوان المحاسبة ما قاموا به خير القيام في تحمل مسؤولياتهم تجاه ما هو مطلوب منهم ويزيد وما اتصفوا به حسن التعامل وصدق في نقل الامانة وتذليل العقبات امام كل حائل يؤثر على سير الامتحان فكانوا خير الرفيق ونور للطريق يهتدى به ويقتدى فيه .
كما وتتقدم بالشكر والتقدير وعظيم الإمتنان لمؤسسات المجتمع المحلي وتخص بالذكر جامعة مؤتة برئيسها ومرؤسيها لما كان لهم من دعم لوجستي لا يقل قدر عن من هم في خضم الاحداث من خلال تبرعهم بوسائط نقل تقل كل من له علاقة بالامتحان وهذا ليس بغريب على مثلهم فهم الداعم والسند الحاضر دوما بتقديم كل امكاناتهم المتاحة لخدمة المجتمع المحلي وخصوصا كل ما يخدم العملية التربوية التعليمية فلهم كل التقدير والثناء .
ولا يفوتنا أن ننسى الجنود المجهولة التي تعمل ليل نهار دون كلل او ملل من اجل توفير الامن والامان والشعور بالراحة والاطمئنان مما جعلنا نعمل بروية واقتدار دون تشويش او انتظار وهم الاجهزة الامنية ممثلة بمختلف قطاعاتها وعلى راسهم عطوفة المحافظ والمتصرف ورئيس مركز امن المزار وجميع ضباط وافراد الامن العام الذين افترشوا الارض والتحفوا السماء متحملين الشمس الحارقة وانفاس الصيف الثاقبه من اجل الوصول الى الهدف المنشود والطموح المبتغى في رفعة الوطن العزيز .
ولن نتناسى المستخدمين والحراس ووقوفهم الطويل وتحمل الكثير وهم يعملون كخلية نحل من اجل توفير كل مستلزمات القائمين على الامتحان فهم رديف لا يتجزأ وعليهم كما على الجميع دور كبير في المساهمة في نجاح هذا الواجب الوطني الكبير
واكثر ما يذكرنا بهذا الواجب خلية النحل والذين نسجوا خيوطا كالحرير وشكلوا فسيفساء متصلة الجوانب وهم الماكنة التي لم تمل ولم تنقطع وحاضرة في كل زمان ومكان وهم قسم الحركة بكوادرها المتميزة دوما
ولا يفوتنا أن نذكر اولياء امور الطلبة من آباء وامهات فهم المحرك الاول لمحور الامتحان والذين كانوا يتابعون اولا باول وحرصوا كل الحرص بان تكون ثمارهم يانعة وذات فائدة عطيمة ، فهم الرديف والرافد الرئيس في نجاح عملية الامتحان والتغذية الراجعة التي تبنى عليها مسيرتنا
ولا يفوتنا جميع الاقسام المعنية المباشرة وغير المباشرة لما قدموه من دعم وتوفير كل السبل المتاحة لراحة ابنائنا الطلبة
فكل الشكر والتقدير لمن ذكر ولمن فاتنا ذكره على ما قدموه ويقدموه نجاه ابنائنا الطلبة وتوفير كل سبل الراحة والامان والطمٱنينة لهم ولمجريات الامتحان بشكل عام،،،،،،،،،،،،،،،،،
كيف تقيم محتوى الصفحة؟
آخر تعديل
يدعم إنترنت إكسبلورر 10+, جوجل كروم, فايرفوكس, سفاري
من الأفضل مشاهدة هذا الموقع من خلال شاشة 768 × 1366
البرنامج المطلوب للتصفح: Adobe Reader
عدد زوار الموقع: 97390