** تَهَيَّأَ وَاِسْتَعَدَّ لِخَيْرِ زَائِرِ
رَمَضَانَ أَقْبَلَ يَا أَوََلِي الْأَلْبَابُ فَاِسْتَقْبَلُوهُ بَعْدَ طُولِ غِيَابِ**
يَتَقَدَّمُ عَطُوفَةُ مُدِيرُ التَّرْبِيَةِ وَالتَّعْلِيمِ السَّيِّدِ سامي الكواليت وَالْأُسْرَةَ التَّرْبَوِيَةَ بِأَجْمَلِ التهاني وَالتّبريكَاتِ لِجَمِيعَ الْعَامِلِينَ فِي الْمَيْدَانِ التربوي بِمُنَاسَبَةِ حُلُولِ شَهْرِ رَمَضَانِ الْمُبَارَكِ.
دَاعِيَنَّ مِنَ اللهِ أَْنْ يجعله شَهْرَ خَيْرٍ وَبِرَكِهِ عَلَيْكُمْ وَعَلَى الْأُمَّةِ الْإِسْلَامِيَّةِ فِي كُلِّ مَكَانٍ.
وَيَعُمُّ عَلَيْنَا الْأَمْنَ وَالْأَمَانٍ.
كُلَّ عَامٍ وَقَائِدِنَا وَالْأُرْدُنِ وَشَعْبِنَا وَجُنُودِنَا الْبَوَاسِلِ بِألْفِ ألْفِ خَيْرٍ