مديرية برامج الطلبة المعوقين:
مدير المديرية : د. محمد الرحامنه
إحدى المديريات التابعة لإدارة التعليم العام وتضم المديرية الأقسام التالية:
- قسم صعوبات التعلم واضطرابات النطق واللغة: ويهدف إلى إعداد البرامج والتسهيلات اللازمة للتعامل مع الطلبة الذين لديهم صعوبات تعلميّة واضطرابات لغة ونطق ومتابعتها والإشراف على تطبيقها.
- قســـم الإعاقـــات: ويهدف الي توفير البرامج والتسهيلات التعليمية للطلبة ذوي الإعاقة ومتابعتها والإشراف على تنفيذها.
الهدف الرئيس للمديرية:
التخطيط والإعداد والتنفيذ والتقييم للبرامج التعليمية والتربوية للطلبة ذوي الإعاقة، وتوفير كل ما يلزم لتطبيق هذه البرامج من أمور مالية وفنية وإدارية وتمكين الطلبة ذوي الإعاقة من الإندماج مع أقرانهم العاديين، في البرامج التي تناسب قدراتهم، وتلبي احتياجاتهم.
مهام وانجازات المديرية :
- اطلاق الاستراتيجية العشرية للتعليم الدامج وهو حصول جميع الطلبة بغض النظر عن النوع الاجتماعي، والقدرات، والإعاقات، والخلفيات والظروف، على فرص متساوية للتعليم النوعي في المؤسسات التعليمية التابعة لوزارة التربية ، في إطار بيئات التعلم التي تراعي التنوع وتدعم مشاركتهم وإنجازاتهم نحو الوصول إلى إمكاناتهم الاجتماعية والعاطفية والجسدية والمعرفية الكاملة.
- ضمان حق الطلبة ذوي الإعاقة في التعليم الدامج من خلال توفير بيئة تشريعية داعمة.
- إدراج حقوق وقضايا الأشخاص ذوي الإعاقة في سياسات واستراتيجيات وخطط وبرامج وزارة التربية والتعليم والجهات ذات العلاقة.
- الحصول على تعليم نوعي للطلبة ذوي الإعاقة على أساس المساواة وتكافؤ الفرص مع نظرائهم من غير ذوي الإعاقة.
- دمج الطلبة ذوي الإعاقة وقبولهم في المؤسسات التعليمية بوصفهم جزءًا من طبيعة التنوع البشري وعدم التمييز على أساس الإعاقة.
- تطوير معايير اعتماد برامج الدمج وتأسيس نظام متابعة وتقييم للتعليم الدامج.
- إيجاد آلية للمتابعة والتقييم.
- تحديد الموارد المالية والبشرية اللازمة لتنفيذ برامج التعليم الدامج وتطوير نظام للحوافز المادية والمعنوية على مستوى المدرسة وعلى مستوى الهيئة التدريسية لضمان فعالية تنفيذ التعليم الدامج.
- التنسيق مع مؤسسات التعليم العالي والتعاون معها لإجراء البحوث المتعلقة بتطوير التعليم الدامج وتطوير الخطط الدراسية للتخصصات ذات العلاقة بما يلبي متطلبات التعليم الدامج.
- التأكيد على الدور الرئيس لوسائل الإعلام المختلفة في خلق اتجاهات إيجابية في المجتمع نحو الطلبة ذوي الإعاقة وحقهم في التعليم الدامج وتغيير المعتقدات التقليدية الشائعة حول الإعاقة مثل أن وجود الأطفال ذوي الإعاقة في الغرف الصفّية يمكن أن يؤثر سلبًا في تعلم الآخرين.
- توفير الأدوات والوسائل التشخيصية والاختبارات النفسية والتربوية الموحدة والمقننة على البيئة الأردنية حسب المعايير المعتمدة للتشخيص والتقييم ورفع كفاءة العاملين في مجال التشخيص التربوي.
- توفير بيئة تعليمية صديقة وممكنة لكل الطلبة وتستجيب لمتطلبات وصول الأشخاص ذوي الإعاقة إلى المباني المدرسية ومرافقها والخدمات التعليمية على أساس من المساواة مع نظرائهم من غير ذوي الإعاقة.
- توفير خدمات التدخل المبكر في "البيئات الطبيعية" التي تُسهم في تهيئة الطفل للتعليم الدامج والنجاح اللاحق في المراحل المتقدمة.
- تطوير أبحاث ودراسات علمية وعملية تساهم في تعزيز منظومة التعليم الدامج وتطويرها.